القصه جامده..وفعلا كما تدين تدان,,,اليك قصه مشابهه لهاتقول القصه:
ان أمراة تركب القطار وبجانبها ابنها وعمره 17 عاماوكان هذه الصبي كل دقيقه يسأل أمه عن أشياء اساسيه,أمي هذه شجره؟أمي ما هذا الحيوان ؟ تجيب الام أنهابقره..أمي ماهذا..هذا كبري...ماهذا ..هذه مزرعه...وكانت تجلس في المقعد الخلفي أمراة متعجرفه وتضايقت جدا من اسئله الصبي وقالت تخاطب ام الصبي:الا يكف هذا الغبي من الاسئله السخيفة.وهنا ردت أم الصبي باحراج شديد:عفوا سيدتي هذا الصبي ولد وهو أعمي واليوم هو اول يوم يري فيها الاشياء بعد نجحت العمليه التي اجريت له مساءامس الاول..ونحن الان الي قريتنا...
العبره: لاتحكم علي الاشياء بطريقتك الخاصه اذ ان هنالك مبررات للاشياء قد تكون لا تعرفها