[b]القصة عن شخص اسمه عبدو وبحب زميلته في الجامعة
زي ما تقول حب من طرف واحد وأصحابه نصحوه بالتقرب لها وطق الحنك والذي منو ؟ وصاحبنا عبدو عامل فيها الود خلاص واثق قال حا يخدرا بالكلمات المعسولة وفي القصيدة في كلمة الشريط المقصود بها ((الترقية ))واصحابه قاصدين ((الشاكوش)) ((كهربجي )) بمعنى تخدير-------------------
في الليلة ديك
القصة ذاتا بقت عليك
يا عبدو وأدوك الشريط
يوم قلنا ليك انضم معاها وانتظر
شوف اليكون إن شاء الله خير
أبيت تسمع كلامنا بقيت لميض
قلتا احسن أكون تقيل
أنا مااااا جميل
باكر بعد باكر بكهربا ليك بي نظرة قتيل
وبقيت تقيل لامن سقوك موية الغسيل
وقعدت يا زينة الرجال
كهربجي قال
يوم جيت تلفلف زي زمان وتباري بقعر الشجر
كايس كراسي الخيزران
والبت تجي وتمشي وتلف مرات تقيف
يا زول معاها ولد حريف
صاحبنا بالإحساس عرف
وسألت والناس كلموك
ملعون ابوك دنيا أم قدود
بقت البقت
وقعدت في شارع الزلط
تبكي وتجعر
والخدود اتورمت
ضهر القميص
كم القميص
يد القميص
حتى الفنيلة اتشرطت
يا عبدو عيب
قوم يا خي صلي علي الحبيب
يا أخوانا لا أنا داير أموت أقع البحر
أنا بنتحر
يا عبدو عيب الدنيا حر
والموية بتسخن عليك
تلاتة ساعات كاملة زولنا يسب ويكيل
ودموعو تتخرخر تسيل
دموعو سايلات بالكفوف
وشرايطو تلمع في الكتوف
بقى فيلسوف
في كلام عن الدنيا أم قدود
وعلاقة بين يوم السبت وعين الحسود
ومقارنات بين الجمال والجهل وسوء الاختيار
قال شينه قال
قال شينه قلنا كلام صحيييح
وخطيبا زاتو ولد قبيح
وكمان سنيح
دا كلام صحيح
بس ياخي قوم
صبحت داير ين ننوم
قام تاني جاب سيرة البحر