خطيئة

ارتكبتُ أسوأ خطيئة
يمكن أن يرتكبها إنسان.
لم أكن سعيداً.
لتجرفني أنهارُ جليد النسيان وتضيعني بلا رحمة.
قد أنجبني أبويّ للعبة الحياة المجازفة والجميلة،
للأرض والماء، والهواءِ والنار.
خيَّبتُ ظنّهما. لم أكن سعيداً.
لم تتحقّق رغبتهما الفتية.
عقلي انكبّ على إلحاح الفنِّ، الذي ينسج التفاهات.
أورثاني الشجاعة. ولم أكن شجاعاً.
لا يحلُّ عنّي، فظلّ أنّني كنت شقيّاً يلازمني دائماً.

ياود يا رومانسي يا مجروح ....كيفك وكيف اخبارك؟؟؟؟؟

يا خااااااااااااااااااااااااااااااااااااااال

ده ما هو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسلم

والله يادكتور ابوروف ضحكتني واتخيلتك انت اشتكيت مروان علي خالك وخالك بدا يسأل فية وانت جيت من بعيد تصيح (ياخااااااااااااااااااااااال ده ما هو )
مع اني عارفك بتقصد ان مروان كاتب الموضوع ما مروان عز الدين
ولك التحيه اخي مروان وننتظربوح قلمك وجميل عباراتك ونبض حروفك في الوجدان ورحيق ازهارك الجميلة التي بلا شك تعطر المكان

لك التحية والعرفان اخ خالد النيل

تسلم يا الحبيب مروان وابقي واصل ماتنقطع

مروان كتب:: ارتكبتُ أسوأ خطيئة

قد أنجبني أبويّ للعبة الحياة المجازفة والجميلة،

عمك ابو العلاء المعري لم يتزوج ابدا و لم ينجب
عندما توفى طلب ان يكتب على شاهد قبره
هذا جناه ابي على ********* و ماجنيت على احد

مروان كتب:: ارتكبتُ أسوأ خطيئة
يمكن أن يرتكبها إنسان.
لم أكن سعيداً.
لتجرفني أنهارُ جليد النسيان وتضيعني بلا رحمة.
قد أنجبني أبويّ للعبة الحياة المجازفة والجميلة،
للأرض والماء، والهواءِ والنار.
خيَّبتُ ظنّهما. لم أكن سعيداً.
لم تتحقّق رغبتهما الفتية.
عقلي انكبّ على إلحاح الفنِّ، الذي ينسج التفاهات.
أورثاني الشجاعة. ولم أكن شجاعاً.
لا يحلُّ عنّي، فظلّ أنّني كنت شقيّاً يلازمني دائماً.

مروان كتب:: ارتكبتُ أسوأ خطيئة
يمكن أن يرتكبها إنسان.
لم أكن سعيداً.
لتجرفني أنهارُ جليد النسيان وتضيعني بلا رحمة.
قد أنجبني أبويّ للعبة الحياة المجازفة والجميلة،
للأرض والماء، والهواءِ والنار.
خيَّبتُ ظنّهما. لم أكن سعيداً.
لم تتحقّق رغبتهما الفتية.
عقلي انكبّ على إلحاح الفنِّ، الذي ينسج التفاهات.
أورثاني الشجاعة. ولم أكن شجاعاً.
لا يحلُّ عنّي، فظلّ أنّني كنت شقيّاً يلازمني دائماً.

مروان كتب:: ارتكبتُ أسوأ خطيئة
يمكن أن يرتكبها إنسان.
لم أكن سعيداً.
لتجرفني أنهارُ جليد النسيان وتضيعني بلا رحمة.
قد أنجبني أبويّ للعبة الحياة المجازفة والجميلة،
للأرض والماء، والهواءِ والنار.
خيَّبتُ ظنّهما. لم أكن سعيداً.
لم تتحقّق رغبتهما الفتية.
عقلي انكبّ على إلحاح الفنِّ، الذي ينسج التفاهات.
أورثاني الشجاعة. ولم أكن شجاعاً.
لا يحلُّ عنّي، فظلّ أنّني كنت شقيّاً يلازمني دائماً.