قصة أمااات طة

طبعا الحكايات بتبقي كتيره لما ترتبط بقصه شعبيه او مثل و روايه امات طه دي انا سمعتها بطريقه مختلفه وبتقول انو طه كان وحيد لأمه ولديه عدد من الخالات يقال عشره وكلهن لم يتزوجن وام طه الوحيده التي تزوجت من تلك الاسره وانجبت طه فقط ولما كان طه يسكن مع امه وخالاته في بيت واحد توفت ام طه وتركته صغيرا لخالاته وصارت كل واحده منهن تتفاني في تربيته وتعويضه فقد أمه حتي احست كل واحده منهن بانها امه وذات يوم خرج طه للغابه بالقرب من القريه وقتلته الوحوش وهنا خرجت خالاته يبحثن عنه وتفرغن بالغابه كل واحده تبحث في اتجاه وكان هناك رجل يحوم في الغابه راي جثه طه وتاكد من وفاته فكان بقابل واحده من الخالات و تساله اين طه؟ ويسالها هو من انتي؟ فتقول له أنا أمه....فلا يخبرها حتي لا تتفاجاْ بخبر موته ويقابل الثانيه ويتكرر نفس المشهد الا ان قابل أمات طه العشره وفي النهايه اخبرهم بالكارثه فتوفين جميعا من شده الصدمه وصارن مثلا يضرب عند وفوع البلاء.....


اسمع ما يكون نعستوا لان القصه بقت حجوه (من احاجي الحبوبات)1

طبعا" على حسب كلام نزار انو الواحد مننا لمن يقرا القصة بالاسلوب المكتوب في الرد فعلا" سيغشاه النعاس
بالذات انا من المتصفحين ليلا" واسي فعلا" نعست وداير انوم حسيت باني كأنو بقرا في قصص كتاب مريم الشجاع وكلب عبد الجليل..........فالقصه الرواها خالد بطبيعتها معاصرة ومؤاتية للجيل الحالي (جيل العولمه) اما نفس القصه التي تحمل نفس المعنى برواية نزار فهي تلائم وتتوافق مع القرن الماضي او برضك حاليا تحكى نفس الحكايه بنفس نمط نزار في سودانا ده في الارياف مثلا" الصعيد............ وما الي ذلك
رغم انو انا عن نفسي اشكركم ياخالد ونزار على التطرق على سبب التسميه لاني فعلا ما كنت عارف,,,,,
ياخي يااااااااااااااااااااااريت واحد يتكلم لينا عن تاريخ الالعاب (الحلقه) في قوز ابوروف....... وحكايات الكضابين
هذا الطلب خاااااااااااااااص بنزار القرقان ويوسف النو وكل من يانس في نفسه الكفأه

الاخ ابوروف والاخ نزار اشكركم علي المرور والاضافات النيرة