تمثال للفنان العالمي مايكل جاكسون

محمد الفايد سيَكشف عن تمثال للفنان مايكل جاكسون جوار ملعب "كرافن كوتاج"

موقع جول.كوم النسخة العربية

من أخبار اللجنة الإخبارية

محمد الفايد سيَكشف عن تمثال للفنان مايكل جاكسون جوار ملعب كرافن كوتاج
ارسل أرسل الخبر لصديق طباعة طباعة اضف تعليا اضف تعليقاً

أكد المالك المصري لنادي فولهام محمد الفاديد إعتزازه بصداقته القديمة مع المطرب العالمي مايكل جاكسون الذي فارق الحياة العام الماضي، الأمر الذي دعاه لتكريمه بتشييد تمثال تذكاري له في المدخل الخاص بملعب "كرافن كوتاج" بالعاصمة الإنجليزية لندن.

الفايد خطط في وقت سابق وضع هذا التمثال في مكان بارز للغاية في محلات "هارودز" في نايتسبريدج لكن بعد بيعه لمحلات "هارودز" للعائلة الحاكمة في قطر قرر أن يضع التمثال أمام ملعب الفريق الذي يمتلكه فولهام وحدد يوم الثالث من أبريل القادم للكشف عن هذا التمثال حيث اعتبر ملعب "كرافن كوتاج" هو البديل الطبيعي.

التمثال صورة طبق الأصل من أحد الصور التي سبق والتقطتت لمايكل جاسكون في أغنية من أغانيه الشهيرة، وسيكون التمثال قريب جداً من نهر التايمز في العاصمة لندن.

وبدأت صداقة الملياردير المصري محمد الفايد بالفنان العالمي مايكل جاسكون منذ زيارة هذا الأخير لمطعم "هارودز" عام 1999 وقرر بعدها مرافقة الفايد لملعب "كرافن كوتاج" لمتابعة مباراة فولهام وويجان أثلتيك في دوري الدرجة الأولى آنذاك والتي انتهت بفوز فولهام بهدفين للاشيء.

وقال الفايد: "مايكل حقاً أسطورة كبيرة، إنه من أكبر المشاهير، وكان صديقاً لي، وجمعتني به ذكريات سعيدة، وتوفى بصورة مأساوية وغير ملائمة لمشواره الموسيقي الطويل، لقد أثرى الفن طيلة السنوات الماضية".

وإختتم: "لا يُمكن تكرار فنان مثل مايكل جاسكون من حيث الإبداع والحداثة والاختلاف في الأداء، البعض يحاول تقليده والسير على خطاه لكن مايكل لا يُكرر، آمل أن يزور عشاق مايكل جاكسون هذا التمثال من جميع أنحاء العالم".

المصدر : موقع جول.كوم النسخة العربية
منقوووووووووووووووووول

حسبي الله عليه صداقاته كلها مشبوهة وكمان اسمه (محمد)

[b] لا اري في ذلك اسباب تؤدي الي متاهات غير معروفة من عدم صحت تلك الكلمات اعلاها بالشن الهجومي علي تلك الصداقة بين محمد والفنان مايكل بل تدعو الي تمتين العلاقات والترابط الاخوي في ظل تلك الذكريات التي جمعت بينهم وانه لصديق حميم و حافظ لها ووفيآ لها ,,,, وليس هناك قيود في مثل تلك الصداقات سواء ان هنالك باختلاف الديانات او غيرها بقض النظر من يكون من الشخصيات ,,,,,,,