سؤال؟؟؟.............

1) هل الناس المخيمة على إمتداد النيل الأزرق في سكن حر ملح قابل للإزالة
رحلوا بعد الإستفتاء أم متواجدين؟؟؟؟
2) وهل أسترحنا من سمومهم التى دمروا بها البيوت وضيعوا بها شبابنا وفلذات
أكبادنا أم الحال زى بعضه؟؟
3)لماذا لا يتحرك الشباب ومنظمات مجتمع مدني وغيره في الحد بل ملاحقة هؤلاء؟؟
بالله ورونا المشهد بعد( الفاصل)الذي فصلهم بحقدهم وغلهم عبر التاريخ ومنذ
الاستعمار لإنسان الشمال

[size=18][/size]

بالفعل غادر عدد كبير منهم او معظمهم تقريبا لكن لازالت هنالك جيوب تمارس النشاط بحذر
بل سمعت احد مرتادي هذه الامكنة يقول ان المتبقي منهم لايرقب في العودة حيث نقل عنهم انهم
قالوا (نحن لانفارق عمر البشير) .

عوووووووووووووووووووووووووووووووووك
تووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووش
الجماعة ديل اتكلمناعنهم والراء الصوااااااااااب أنو نقوم كشباب بالتكلم معهم اولا لمدة اسبوع لتوفي اوضاعهم والا ..........................

نزار الغرقان كتب:

والله يا الحاج فعلا الموضوع في غايه الاهميه..والمحيرني اكثرلماذا غضينا الطرف كل هذه الفتره ونحن نري الضياع والانحراف امام اعيننا ...وحتي الجهات الرسميه تنظر الي هذا الموضوع بشي من الخوف والحذر..وقد تكلمت لاكثر من مره مع شخصيات نافذه ولها السلطه في التغييرفي المنطقه وكانت الاجابه ضبابيه..وان كانوا يروا ان هولاء الاثنيه لها الحق في كل شبر في السودان فالان ومع الانفصال الذي بات في حكم الموكد لم يعد لهم الحق في الممارسه ونشر تلك التجاره المحرمه ولا حتي تعايش سلمي الا باذن السلطات...وعليه يجب ان نصر
خ في الناس باعلي صوتنا وليغادر هولاء اليوم قبل الغد...

أشكرك أخوي نزار على متابعتك ولكن ألا ترى أن أي جنوبي بعد الانفصال سيصبح أجنبي
وكمان غير مرغوب فيه يفترض أن يحترم البلد المقيم فيه أولا ناهيك عن الممارسات
الضاره ومتاجرتهم بأم الكباير؟
ويجب علينا أن نتعامل معهم بهذا الفهم لانهم هم في بلد مسلم يستغلون المنحرفين فيه
لترويج تجارتهم وإذا غادروه بالتاكيد سيجدون منافسه شرسه في مبيعاتهم البخسه.